الالتزام بتوزيع الأنابيب من 8 صباحا حتى 8مساء
سجل قيد طلبات بكل مستودع
سرعة الانتهاء من توصيل الغاز للمناطق المحرومة
تخصيص مواقع بالقرى المحرومة من المستودعات
بحث استخدام الطاقة الكهربائية بالمزوارع
وإلزام مصانع الطوب بأستخدام المازوت
أوصى المجلس المحلى لمركز طنطا على ضرورة مد خدمة سعد منصور وكيل وزارة التموين بالغربية لما قدمه من إنجازات خلال فترة عمله
إعداد سجل قيد طلبات بكل مستودع مقدما ويعطى المواطن بون بذلك القيد بمعرفة الرقابة ومفتشي التموين سرعة الانتهاء من توصيل الغاز للمناطق المحرومة
تخصيص مواقع بالقرى المحرومة من المستودعات
الالتزام بتوزيع الأنابيب من 8 صباحا حتى 8مساء على يتم منع التوزيع بعد تلك المواعيد وتخزن بالمستودع لليوم التالي
تشيد الرقابة على السريحة للسيطرة على الأسعار
توزيع الحصص بما يناسب عدد السكان
التنسيق مع الجهات المختصة بجانب التموين بالتنبيه على أصحاب المزارع باستخدام الطاقة الكهربائيه لمزارع الدواجن ويستخدم المازوت لمصانع الطوب إلا يعض المشروع للتوقف
نقل كافة المستودعات خارج الكتلة السكنية
وكان مجلس محلى مركز طنطا قد عقد جلسته السادسة فى دور الانعقاد الثاني برئاسة المحاسب إبراهيم عتمان رئيس المجلس وبحضور سعد منصور وكيل وزارة التموين بالغربية والعميد أحمد الخواجة مدير مباحث التموين بالغربية وأحمد فؤاد مدير إدارة التموين بمركز طنطا وصلاح مدني مدير التموين بمدينة طنطا
لمناقشة السؤال المقدم من صالح شحاتة عضو المجلس عن أزمة الأنابيب
في البداية أكد رئيس المجلس أن الغاز ضرورة من ضرورات الحياة ليضاف للماء والهواء في ظل عدم وجود بدائل في المدن والقرى سواء للغنى أو الفقير
وقال مقدم السؤال أن الأزمة مفتعلة ونشهدها كل عام على مستوى الجمهورية بسبب عدم الرقابة وقلة الضمير وشدد مقدم السؤال على ضرورة الرقابة ونقل المستودعات خارج الحيز العمراني
وقال عادل حسن
نعيش كل عام الأزمة ولا نتعلم من العام الماضي في ظل نواجذ المسئولين في مكاتبهم دون دراسة الأزمة وكيفية المواجهة لتلك
منتصر عبد الفتاح
ارجع الأزمة انتشار بمركز طنطا إلى مزارع وخاصة برما ومحلى منوف وتحتاج المزرعة إلى 100أنبوبة أسبوعيا وبالتالي تحدث أزمة في ظل عدم وجود رقابة من مباحث التموين وأتحدى أن أحد منهم نزل مزارع التموين بمحلة منوف
خالد عتلم
أشار إلى عدم وجود مستودعات بقرى كفر خضر والعز ب التابعة لها مما يضطر المواطنين للحصول على أنبوبة الغاز من محلة مرحوم وشبرا النملة على بعد 6كيلوا
أشرف عبده
نتحدث عن مشكلة تحدتنا عنها العام الماضي فلماذا لا نطبق على ما يطبق على الأفران بغلق المستودع في حالة المخالفة
أحمد ذكى
لابد من وضع خطة للعام القادم فى ظل وصول سعر الأنبوبة في القرى التي ليس بها مستودعات إلى 20جنيه
يسرى الشيخ على
انتقد قول أحد \وكلاء الوزارة بمحافظة أخرى لأنتقادة الفلاحين بأنهم وراء الأزمة ،مشيرا على أن الأزمة بسبب عدم وجود رقابة على مصانع الطوب ،كما ان البعض من المفتشين متواطئين مع السريحة وهم من معدومى الضمير فى ظل وجود عدد كبير منهم شرفاء
أحمد عابد
تسائل عن وجود الأنابيب مع السريحة فى ظل وجود رقابة مشيرا إلى أن قرية الرجدية ليس بها مستودع
وتحدث السيد الخولى وعبد الله علام ورمزى الطيب مطالبين بضرورة وجود مستودعات بقرى عزبة بكير والقرى المجاورة لسبرباى والعزب التابعة لأخناوى
وأكد سيد قرشم
أن السريحة تعرف موعد السيارة بالتواطئ مع السائق مما أدى إلى أن البعض من المواطنين اعترضوا السيارة وحصلوا على الأنابيب
وقال يوسف عتريس أن مستودع قرية تلبنت يحتاج إلى رقابة
وقال أحمد شفيق
لابد من مواجه الأزمة قبل حدوثها
تقنين صرف الأنابيب
منع الدلالات والسريحة من الحصول على الأنابيب
مراقبة المستودعات
وضع خطط مستقبلية لهذا الغرض
وأكد سعد منصور وكيل وزارة التموين بالغربية
على قرب تنفيذ خروج المستودعات خارج الكتلة السكنية
وارجع الأزمة إلى تقليل حصة محافظة الغربية من الغاز ب2000طن أى 160ألف أنبوبه،وتم مخاطبة وزارة البترول بعد تخفيض الكمية ،وذلك لقلة الخام الوارد من الخارج بسبب سوء الأعمال الجوية
وأكد على أن مفتشي التموين موجودين وممنوع توزيع أي أنابيب بعد الساعة الثامنة مساء ولا توزع قبل الثامنة صباحا،ويتم التوزيع على الطابور أولا ثم بعد ذلك السريحة إن تبقى أنابيب ،لكن نحن نساعد على الفساد بتسترنا على من يبيع بسعر أعلى من الأسعار المعروفة
وقل وكيل وزارة التموين بالغربية بأنه توجد بالغربية 165قرية ليس بها مستودعات وتم مخاطبة وزارة البترول وسيتم فتح 100مستودع ب100قرية
وأكد سعد منصور بأن يرحب بالتعاون مع الشعبين أعضاء المجالس المحلية للوقوف مع مفتشى التموين ورجال مباحث التموين فى حالة توزيع الأنابيب في قراهم ،أما القرى التي ليس بها مستودعات فنرسل لهم سيارات شركة بوتاجاسكو بواقع 7عربيات على مستوى مركز طنطا ب5آلاف أنبوبة
وقال العميد أحمد الخواجة مدير مباحث التموين بالغربية
بأننا نساهم فى الأزمة لكوننا نتستر على المخالفين ،أما بخصوص مزارع الدواجن فنحنن نغمض العين عنهم لأن المزارع مضطرة لاستخدام الأنابيب الصغيرة فى ظل عدم وجود الأنابيب الكبيرة وبالتالي لو تم منعهم من الأنابيب الصغيرة سنتسبب في كارثة بالقضاء على الثروة الداجنة وبالتالي رفع أسعار اللحوم ،أما مصانع الطوب فلديهم البديل المازوت ومن هنا ليس له حجة فى استخدام الأنابيب
والإسلام أناح في عهد الرماد ه السرقة ،وبالتالي فمن الإسلام أن أقف تنفيذ القانون في حالة استخدام المزارع للأنابيب ،لكونه غير مسئول عن عدم وجود أنابيب كبيرة وليس عنده بديل ،قإذا نظرنا نظرة شاملة ننفذ القانون وندمر ثروة صناعية كبيرة من الدواجن
وقال مدير مباحث التموين بالغربية بأنه لم يتلقى بلاغا واحدا من المواطنين بارتفاع سعر الأنابيب لكونه ما يصدق يحصل عليها بأى ثمن ،وهذا تقصير من المواطنين وسلبية فى مواجهة الجشع من المتاجرين بقوت يومهم ،فلن نستطيع أن نمنع الجريمة والبعض يرى مخالفى واحده فى الوقت لو حضر سيى العشرات منها تم ضبطها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق